عن الإمام أبي جعفر محمد بن علي الجواد عليه السلام أنّه قال:
(إذا مَاتَ ابْني عَليٌّ بَدا سِراجٌ بَعْدَهُ، ثُمَّ خَفِيَ، فَوَيْلٌ لِلْمُرْتابِ، وَطُوبَى لِلْغَريبِ الْفارِّ بِدينِه، ثُمَّ يَكونُ بَعْدَ ذَلِكَ أحْداثٌ تَشيبٌ فيها النَّواصي، وَيُسيَّرُ الصُّمَّ الصِّلابَ).
مصادر الحديث:
* غيبة النعماني: ص ١٩٢ ب ١٠ ح ٣٧ _ حدثنا محمد بن همام قال: حدثني أبو عبد الله محمد بن عصام قال: حدثنا أبو سعيد سهل بن زياد الآدمي قال: حدثنا عبد العظيم الحسني، عن أبي جعفر محمد بن علي الرضا عليهما السلام أنه سمعه يقول:
* إثبات الهداة: ج ٣ ص ٥٣٥ ب ٣٢ ح ٤٨٢ _ عن غيبة النعماني، وفيه: (... للقريب... تشيب منها ... وتنشق).
* البحار: ج ٥١ ص ١٥٧ ب ٩ ح ٣ _ عن غيبة النعماني، وفي سنده (محمد بن هشام) بدل (محمد بن همام ...) وفيه: (... وطوبى للعرب الفار) وقال المجلسي: (سير الصم الصلاب كناية عن شدة الأمر وتغير الزمان حتى كأن الجبال زالت عن مواضعها، أو عن تزلزل الثابتين في الدين عنه).
* بشارة الإسلام: ص ١٥٨ ب ١٠ _ عن غيبة النعماني، بتفاوت يسير.