حسب الروايات أن الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) هو القائد المذخور لهذا الأمر، وتذكر الروايات أن لديه جميع الإمكانيات لتحقيق النصر والسيطرة على العالم، ولكن المفارقة العجيبة أن ظهور هذا القائد متوقف على أفراد من المجتمع وعددهم ٣١٣!
وهنا يرد سؤال: إن القائد المنتظر لماذا لا يؤهل هؤلاء الأفراد تأهيلاً مباشراً من قبله ويحقق أهدافه بغزو العالم؟