التاريخ ٢٠١٨ | الحجم ٥.٠١ MB
محاور الحلقة:
-من أسس الشيعة الاثني عشرية: عدم وجود شخص مرتبط ارتباطاً مباشراً بالإمام المهدي المنتظر (عليه السلام) في الغيبة الكبرى
-لم يدّعِ أي عالم أنه مرتبط بالإمام المهدي (عليه السلام) في الغيبة الكبرى وكل من ادعى السفارة أو النيابة فهو منحرف
-ظروف الغيبة الكبرى ظروف متعددة ومتنوعة
-مصدر التشريع لدى مرجعية شيعة أهل البيت (عليهم السلام) لم يختلف من الناحية النظرية عن فترة حضور الأئمة (عليهم السلام) والنبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
-الاحتياط وإن كان مجزياً للإنسان لكنه غير عملي ومتعسر على الناس
-على الإنسان أن يتبع في موقفه الفعلي والعملي أحد العلماء وهذا ما يسمى بالتقليد
-المرجع السيد محمد سعيد الحكيم: التقليد عبارة عن جعل الشيء في عنق الغير
-التقليد: رجوع غير المختص إلى المختص في علم الفقه وما يرتبط به من علوم
التاريخ ٢٠١٨ | الحجم ٥.٠٧ MB
محاور الحلقة:
-هناك فرق أساسي بين الغيبة الصغرى والغيبة الكبرى
-الغيبة الصغرى فيها أربعة سفراء معتمدين لدى الإمام المهدي (عليه السلام)
-في عصر الغيبة الكبرى ليست هناك نيابة خاصة أو سفير بين الإمام وبين الشيعة
-أئمة أهل البيت (عليهم السلام) قد هيأوا شيعتهم لثقافة تحفظهم من الانحراف
-أئمة أهل البيت (عليهم السلام) وجهوا شيعتهم لمراجعة العلماء الأتقياء العدول الذين يعتمد على علمهم وعدالتهم واستقامتهم
-هناك فرق أساسي بين الغبية الصغرى والغيبة الكبرى
-مراجع الدين الشيعة لم يثقفوا أتباعهم على أنهم معصومون