الفهرس
لتصفح الصحيفة ب Flsh

لتحميل الصحيفة ك Pdf

الصفحة الرئيسية » العدد: ٤٣/ ذي الحجة/ ١٤٣٣هـ » في أروقة المكتبة المهدوية
العدد: ٤٣/ ذي الحجة/ ١٤٣٣ه

المقالات في أروقة المكتبة المهدوية

القسم القسم: العدد: ٤٣/ ذي الحجة/ ١٤٣٣هـ الشخص الكاتب: محمد حسن عبد الخاقاني التاريخ التاريخ: ٢٠١٢/١٢/١٧ المشاهدات المشاهدات: ٤٢٠٩ التعليقات التعليقات: ٠

في أروقة المكتبة المهدوية

وهو تعريف بما تحفل به المكتبة المهدوية وما في جنباتها من مؤلفات ـ نشرت أو تنشر ـ وعرض ما تناولته هذه المؤلفات بأسلوب موجز وجذاب، من اجل التعريف بها، خدمة للقراء وتذليلاً لسبل البحث امامهم

قراءة في كتاب (المختصر في الإمام المهدي المنتظر عليه السلام)/ لمؤلفه الشيخ محمد رضا حكيمي

اعداد: محمد الخاقاني

مركز الدراسات التخصصية في الامام المهدي عليه السلامجاء الكتاب في طبعته الأولى ١٤١٥ هـ - ١٩٩٥ م، في ٣٥٢ صفحة من القطع الوزيري، وهو من إصدارات مؤسسة (مدين) للطباعة والنشر والتوزيع/قم.

جاء فهرس الكتاب بمواضيع مختلفة منوّعة تخص الإمام المهدي عليه السلام وبمجاميع هي:

فالمجموعة الأولى تخّص ما قيل في حق الإمام المهدي عليه السلام وكونه من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم، من قصائد، منها قصيدة للشيخ محمد أبي عزيز الخطي يمدح فيها شهر ولادة الحجة عليه السلام، ومطلعها:

لشـهـــــر شـعـبــان فـضـــل لـيـس تـحـصـيــــــه                   شـهـر أتــى مـولــــد الـهــادي لنـــــا فيــــــه

أما المجموعة الثانية فقد تضمنت تاريخ ولادته عليه السلام والاسم والكنية وحديث أمه(رضوان الله عليها)، والنصوص على إمامته وغيبته، كذلك النصوص الدالة على ذلك من قبل أبيه الإمام الحسن العسكري عليه السلام.

أما المجموعة الثالثة فيذكر فيها الشيخ مؤلف الكتاب حوالي (٥٨) معجزة تحت عنوان (معجزات الإمام المنتظر عليه السلام، وهناك مجموعة اسماها المؤلف (أسئلة وردود حول المهدي الموعود عليه السلام) فيها (٧) مسائل تخص قضية الإمام المهدي والردود عليها، ومنها:

لماذا الاستمرار في الغيبة؟

اما ما تبقى من الكتاب فهو مجموعة تخصّ (سيرة الإمام وأحكامه عند قيامه) وهي الأخبار الشريفة الواردة بخصوص ذلك. 

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
التحقق اليدوي: *
إعادة التحميل
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم

ما ينشر في صحيفة صدى المهدي عليه السلام لا يعبر بالضرورة عن رأي الصحيفة بل هي آثار الكتّاب والأدباء