عن الإمام أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) أنّه قال:
«يُبَايعُ القَائِمَ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالمَقَامِ ثَلاثُمِائَةٍ وَنَيِّفٌ، عِدَّةُ أَهْلِ بَدْرٍ. فِيهِمُ النُّجَبَاءُ مِنْ أَهْلِ مِصْرَ، وَالأَبْدَالُ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، وَالأخْيَارُ مِنْ أَهْلِ العِرَاقِ، فَيُقِيمُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يُقِيمَ».
مصادر الحديث:
* الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
* غيبة الطوسي: ص ٤٧٦، ح٥٠٢ - وعنه (الفضل بن شاذان) عن أحمد بن عمر بن مسلم، عن الحسن بن عقبة النهمي، عن أبي إسحاق البناء، عن جابر الجعفي، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام):
* تاج المواليد: ص١٥١ - قال: (وجاءت الأخبار عنهم (عليهم السلام)، وفيه (يُبَايعه.. من النجباء والابدال والاخيار، كلهم شاب لا كهل فيهم، ثم يصير إليه شيعته من أطراف الارض تطوى لهم طيا حتى يبايعوه، ويكون دار ملكه الكوفة، وأكثر مقامه صلوات الله عليه بها).
* إثبات الهداة: ج٣، ص٥١٧ - ٥١٨، ب٣٢، ف١١، ح٣٧٨ - عن غيبة الطوسي.
* البحار: ج٥٢ ص٣٣٤ ب٢٧ ح٦٤ - عن غيبة الطوسي.
* منتخب الأثر: ص٤٦٨ ف٦ ب١١ ح٢ - عن غيبة الطوسي.