عن الإمام أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) أنّه قال:
«يَخْرُجُ القَائِمُ (عليه السلام) يَوْمَ السَّبْتِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، يَوْمَ (كَذا) الَّذِي قُتِلَ فِيهِ الحُسَيْنُ (عليه السلام)».
مصادر الحديث:
* الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
* كمال الدين: ج٢، ص٦٥٣ - ٦٥٤، ب٥٧، ح١٩ - حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس (رضي الله عنه)، قال: حدثنا أبي، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام):
* غيبة الطوسي: ص٤٥٣، ح٤٥٩ - الفضل، عن محمد بن علي، عن محمد بن سنان، عن حي بن مروان، عن علي بن مهزيار (قال): قال أبو جعفر (عليه السلام): (كأني بالقائم يوم عاشوراء يوم السبت قائما بين الركن والمقام، بين يديه جبرئيل ينادي: البيعة لله، فيملؤها عدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً).
وفي نسخة مخطوطة (حسن بن مروان، عن علي بن مهرام، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام)). ولا يبعد أن يكون ابن مهزيار مصحفاً عن ابن مهران، ويؤيده ما يأتي في إثبات الهداة.
* التهذيب: ج٤، ص٣٣٣، ح(١٠٤٤) ١١٢ - أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال أبو جعفر (عليه السلام):... وفيه: «يخرج... اليوم الذي قتل فيه الحسين (عليه السلام) ويقطع أيدي بني شيبة ويعلقها في الكعبة».
* تاج المواليد: ص١٥٠ - قال: (وجاءت عنهم (عليهم السلام)). وفيه: (يقوم (عليه السلام) يوم السبت يوم عاشوراء).
* الخرائج والجرائح: كما في غيبة الطوسي، بتفاوت يسير، مرسلاً، وفيه: (يد جبرئيل على يده).
* العدد القوية: ص٦٥، ح٩١ - كما في كمال الدين، مرسلاً، عن أبي جعفر (عليه السلام):
* إثبات الهداة: ج٣، ص٤٩١، ب٣٢، ف٥، ح٢٣٣ - عن كمال الدين.
وفي: ص٥١٤، ب٣٢، ف١٢، ح٣٥٣ - عن غيبة الطوسي، بتفاوت يسير، وفيه: (حسن بن مروان عن علي بن مهران) بدل (حي بن مروان عن علي بن مهزيار)... وجبرئيل ينادى.
* حلية الأبرار: ج٢، ص٦١٥، ب٣٢ - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
* البحار: ج٥٢، ص٢٨٥، ب٢٦، ح١٧ - عن كمال الدين.
وفي: ص٢٩٠، ب٢٦، ح٣٠ - عن غيبة الطوسي.
وفي: ج٩٨، ص١٩٠، ب٩، ح٣ - عن العدد القوية.
* ملاذ الأخيار: ج٧، ص١٧٤، ب٧٢، ح١١٢ - عن التهذيب.
* منتخب الأثر: ص٤٦٤، ف٦، ب٩، ح٤ - عن غيبة الطوسي.
وفي: ص٤٦٥، ف٦، ب٩، ح٧ - عن عقد الدرر.
* عقد الدرر: ص٦٥، ب٤، ف١ - مرسلاً، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: (يظهر المهدي في يوم عاشوراء وهو اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي (عليهما السلام)، وكأني به يوم السبت العاشر من المحرم قائم بين الركن والمقام، وجبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره، وتصير إليه شيعته من أطراف الارض، تطوى لهم طيا، حتى يبايعوه، فيملؤ بهم الأرض عدلاً كما ملئت جوراً وظلماً).
* برهان المتقي: ص١٤٥، ب٦، ح١٤ - كما في عقد الدرر، عنه ظاهراً.